عادة ما يستخدم الأطباء العلاج الكيميائي المكثف لتدمير نخاع عظم المرضى لإفساح المجال للخلايا الممنوحة.
لكن العقاقير السامة يمكن أن تضر بالكبد و الأمعاء و الرئتين بالإضافة إلى أعراض جانبية طويلة المدى مثل العقم, و هي أقوى من اللازم كي يتناولها بعض المرضى الأكثر معاناة.
أما التقنية الجديدة –التي طُورت في بريطانيا و اُستخدمت على بعض أشد الحالات المرضية في مستشفى جريت أورموند ستريت بلندن- فتقوم على مهاجمة خلايا نخاع العظام دون التأثير في الأنسجة المحيطة.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!