الارتباط بالطرف الآخر ليس مجرد كلام على ورق، وإنما هو تلاقي للأرواح وتشارك للمسؤوليات وتحدي للصعاب للوصل إلى تكوين نواة صالحة ينبثق منها المجتمع، وحتى تصمد هذه النواة في مواجهة المعوقات والمشاكل التي قد تواجهها وتبقى لأطول فترة لا بد من الاتفاق والتفاهم بين الطرفين، وذلك في ظل النصائح التالية:
• إعطاء الطرف الآخر الوقت الكافي في أيّ مشكلة قد تواجه الزوجين لشرح موقفه ورأيه، وعدم التسرّع في تفسير الأمور كما يحلو للطرف الثاني.
• التقرّب من عائلة الزوجين يلعب دوراً مهماً في تقريب وجهات النظر وإعطاء صورة عن كيفية التعامل مع الآخر.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!